بقلم : سامر العساف شويات
شلت الأيادي. الأثمه.والذي يسعى ويخطط لأذيه وزعزه استقرار الوطن وأمن شعبه وأرضه لم يعد له الحق في العيش في تلك الأرض.خسئتم وخسئت مساعيكم و عاش الأردن. قويا. عزيزا
وان ثقتنا بأجهزتنا الأمنية بكافة تشكيلاتها، لحماية حدود الوطن وصون أمنه حيث أننا نحيي بكل فخر كفاءة أجهزتنا الأمنية كافة، وفي مقدمتها دائرة المخابرات العامة.
الوقوف صفّاً واحداً خلف القيادة الهاشمية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين الأمير حسين بن عبدالله ابن الحسين حفظه الله ورعاه وكل من يهدد أمن الأردن أو العبث باستقراره الداخلي .
أن الأردن سيبقى سداً منيعاً في وجه كل من تسوّل له نفسه المساس بأمن الوطن واستقراره، نحن هنا، كشعب ومؤسسات، لن نتردد في الدفاع عن أردننا بكل ما أوتينا من قوة، ولن نسمح لأي جهةٍ كانت أن تعبث بمكتسبات الوطن أو تفرّق صفوف أبنائه.
نسأل الله أن يحفظ الأردن وملكه وشعبه وأن يبقى وطنناً آمنًا مستقرًا عصياً منيعاً وأن يوفقنا جميعاً لما فيه خير البلاد تحت قيادتنا الهاشمية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه .