إنجاز-أسامة القضاة
أشادت فعاليات رسمية وشعبية في محافظة عجلون بالمواقف الثابتة لجلالة الملك عبد الله الثاني في مواجهة التحديات التي تمر بها المملكة والمنطقة والدور الفاعل للأجهزة الأمنية والمخابرات العامة في التصدي للمخططات الإرهابية وحماية أمن واستقرار المملكة.
وقال رئيس لجنة السياحة والآثار النيابية النائب وصفي حداد، إن جلالة الملك عبد الله الثاني قائد حكيم في مواجهة التحديات والقيادة الهاشمية كانت وما زالت السند الأقوى للوطن في التصدي لأي محاولات لزعزعة أمن الأردن .
وأشار رئيس جامعة عجلون الوطنية الدكتور فراس الهناندة إلى أن الوقوف خلف الأجهزة الأمنية والمخابرات العامة، هو ضمان لاستمرار استقرار المملكة وحمايتها من التهديدات الإرهابية، لافتًا أن الجهود المبذولة تحت قيادة جلالة الملك تساهم في تعزيز قدرة الأردن على التصدي للمخاطر الإقليمية والدولية.
وبين رئيس مجلس محافظة عجلون عمر المومني، أن القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية، تمثل الدرع الواقية للوطن ضد أي تهديدات، مشيرًا إلى أن الاستقرار الذي تنعم به المملكة، هو نتيجة الجهود المستمرة من الأجهزة الأمنية في مواجهة المخططات الإرهابية التي تهدد أمن المنطقة.
وأكد النائب الأسبق محمد فريحات، أن الشعب الأردني يثبت يومًا بعد يوم قدرته على التصدي للتحديات، مشيرًا إلى أن الدور الكبير الذي تلعبه الأجهزة الأمنية والمخابرات العامة في حماية الأردن يتطلب دعمًا من الجميع للحفاظ على أمن الوطن واستقراره.
وقال رئيس غرفة تجارة عجلون النائب الأسبق عرب الصمادي، إن الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني سيظل في مقدمة الصفوف في مواجهة الإرهاب، مؤكدًا أن المملكة ستكون دائمًا السند الأكبر للأشقاء في المنطقة مدافعة عن الأمن والاستقرار في مواجهة كافة التهديدات.
وأشار الأكاديمي الدكتور منتصر القضاة، أن جلالة الملك عبد الله الثاني كان له الدور الأكبر في الحفاظ على استقرار الأردن وسط الأزمات الإقليمية، لافتًا أن المملكة لم تدخر جهدًا في تعزيز الأمن الداخلي ومواجهة التحديات الإرهابية، بفضل الاستراتيجيات الدقيقة التي تتبعها الأجهزة الأمنية.