إنجاز-يمثل ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني رمزاً للاستمرارية في مسيرة القيادة الهاشمية التي أرست قواعد العدالة، التنمية، والاستقرار في الأردن. فهو امتداد لنهج الهاشميين في خدمة الأمة، وتعزيز الهوية الوطنية الأردنية، والوقوف إلى جانب القضايا العربية والإسلامية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
دلالات القيادة
جلالته هو قائد يحمل رؤية شاملة لتحقيق التنمية المستدامة والنهضة في مختلف القطاعات. يُنظر إلى يوم ميلاده كفرصة لتجديد الولاء والانتماء للوطن، واستذكار الإنجازات الكبيرة التي تحققت خلال عهده، سواء في مجالات التعليم، الصحة، البنية التحتية، أو في تعزيز مكانة الأردن على الساحة الدولية.
الرسالة الوطنية
ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني يعني أيضاً ترسيخ قيم الوحدة الوطنية، والتأكيد على أهمية العمل المشترك لمواجهة التحديات التي تواجه الأردن، سواء الاقتصادية أو السياسية. لقد أظهر جلالته قدرة فائقة على قيادة البلاد بحكمة في أوقات الأزمات، مما يجعل هذا اليوم مناسبة للاعتزاز بإنجازاته.
المحامي صهيب القضاة رئيس مؤسسة إعمار عجلون
