المومني: على الأجيال النظر إلى زاوية الأنطلاق حتى ننطلق ونلتحق في ركب الشعوب. حاورته : رزان المومني حكاية ابداع أدبية وشعرية عظيمة يسطرها لنا الشاعر الأردني إبراهيم مصطفى المومني , المولود في عجلون , قرية عبلين عام 1947 , حيث تلقى الشاعر تعليمه الإبتدائي والإعدادي في مدرسة عبين عبلين , ثم أنتقل إلى الزرقاء لإكمال تعليمه الثانوي في مدرستيّ العربية وصلاح الدين الأيوبي, وفي عام 1972 حصل على الشهادة الجامعية تخصص الأدب العربي من جامعة بيروت في لبنان , وفي عام 2015 حصل الشاعر على الدكتوراة الفخرية من المبادرة العالمية للقيادات الإنسانية. وأما تسلسل حياة الشاعر والكاتب العمليّة فقد كانت حافلة ومتنوعة , فعمل بدايةً في سلك القوات المسلحة كاتبًا لمدة زمنية قصيرة , ثم أنتقل بعدها ليصبح مشرفًا عامًا في العديد من المؤسسات الخاصة والشركات لمدة تجاوزت الأربعة عشر عامًا, ثم باحثًا اجتماعيًا في صندوق المعونة الوطنية, وأنتقل بعدها للتدريس الخاص في ضاحيتيّ جبل عمان والشميساني في العاصمة عمان, ثم حوّل المسار ليصبح موظف في وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية حتى أواخر تسعينات القرن الماضي , ليتفرغ بعدها للكتابة وتدقيق بعض رسائل الماجستير والدكتوراة لبعض الطلبة في الجامعات. وبالحديث عن مشواره الأدبي والشعري قال المومني أن تجربته الشعرية ظهرت في سن مبكر ولم يكن تلميذًا لأي شاعر أو كاتب أو أديب؛ وذلك لقناعته الخاصة أن كثيرًا من الشعر المُكتسب تعصف به ريح التكلف فيخرج عن الجوهر والمسار , أما أول إصدارات الشاعرفكان ديوان شعر تحت عنوان ” اللآلام ” عام 1972م, وأسماء الله الحسنى في قصيدة عام 2001 , كما وصدرت له العديد من التقارير والتقديمات لمجموعة من الكتب والمصنفات منها , “موسوعة أنساب آل البيت مشجرات” للنسابة العلامّة فتحي الحسيني , وديوان شعر يحمل أسم ” القصيدة العُمرية في السيرة النبوية ” للشاعر اليمني عبد الله خادم العمري, بالإضافة إلى ديوان شعر يحمل أسم ” شذرات آخر العمر” للدكتور سعد شاكر شبلي وله العديد من المعارضات الشعرية , منها معارضة جبران خليل جبران لقصيدته “أعطني الناي وغني” , ومعارضة للبابا شلود الثالث رأس الكنيسة القبطية في مصر بقصيدته تحت عنوان ” تائه في غربة ” . وحول أبعاده الخاصة في شعره ونثره وضّح أن فلسفته قامت على ثلاثة ركائزوهي الواقع بمعنى أن تكون القصيدة أو النص من واقع الحياة كي تعالج وتسهب في مداواة جراح القرائ , والتحليل والإيضاح ليتسنى للقارئ فهم المضمون بعد قراءة النص المطروح على مائدة الأدب , واخيرًا الوزن والقافية واختيار المفردات الملائمة والأبحار في لغة الضاد مع تعدد الأوزان والقوافي. وعزى المومني تراجع المشهد الثقافي وعزوف الفرد العربي عن القراءة إلى التطور التكنولوجي وظهور أجهزة الاتصال الحديثة التي ساهمت في سقوط الاجيال الى الحضيض من تراجع الفهم والاقلاع عن الكتاب والنظر في محتوياته ,و إلى تهاون الاهل في تعليم الابناء ثقافة الكتاب ما ادى إلى ضياع الاجيال وتجهيلها بالإضافة لتراجع الإقبال على الكتاب وتراجع البحث في المكتبات عن مرجع او أساس مما أدى إلى تشظي الثقافة وانهيار المكتسبات الادبية . وفي ختام حديثه بعث برسالة مهمة للقارئ العربي بأن يحافظ على مكتبته المنزلية ويرعاها بما فيها من إرث ثقافي لعل وعسى ان يكتسب منها أحد ابنائه أو احفادة في عقود لاحقه وتبقى إرثا متوارثا للاجيال فما أحوج هذا الجيل أن يعود الى جادّة الصواب للبدء من الصفر والنظر الى زاوية الانطلاق كي ينطلق وننطلق ونلتحق في ركب الشعوب .
حفظ الله الوالد وسدد على طريق الخير خطاه صاحب الفضل علينا بعد الله عزوجل صاحب الفكر والكتابه كلماجالسته وقرأت معه من الشعر الموزون اقول ليس للإنترنت قيمه دون الكتابه والقلم وعندما اتتبع القصائد الشعريه كلها على نفس القافيه والخوض في شتى الميادين من التاريخ الى واقعنا اليوم اقول هنا العلم والكتابه والابداع اللهم احفظه بحفظك وألبسه ثوب الصحة والعافيه والدي والدتي مهما كتبنا عنكم لانوفي حقكم تجاهنا حفظكم الله ورعاكم وبقيتم تاجا فوق رؤوسنا
ابنكم محمدابراهيم المومني .
سليمان عبدالله المحارب
دائما متألق ومبدع كما عهدناه الدكتور إبراهيم مصطفى المومني قاما ادبية
سليمان عبدالله المحارب
دائما مبدع ومتالق كما عهدناه الدكتور ابراهيم مصطفى المومني قامة ادبية فريده اللهم ادم عليه ثوب الصحة والعافية
سليمان عبدالله المحارب
دائما مبدع ومتألق كما عهدناه الاخ الدكتور إبراهيم مصطفى المومني قاما ادبية فريده اللهم ادم عليه ثوب الصحة والعافية يارب العالمين
غير معروف
والدي الحبيب الغالي إبراهيم المومني أبو نورس
– حفظه الله وأطال عمره في طاعته –
كنت وما زلت مَثَلُنا وقدوتنا في علّو الهمّة وسموّ النّفس ، لطالما جمعتنا على موائد القرآن ، تلاوة وحفظاً ، كنت حريصاً على صلاتنا ، فلا أنسى نداءك لنا عند صلاة الفجر (( وحدّوا الله )) ، فكم جمعتنا في صلاة الجماعة ، لتختار في كل مرّة أحد إخواني ليأمّ بنا ، ربيتني وأخواتي على الحشمة والستر منذ الصغر ، وكانت والدتي عوناً لك على ذلك ، علّمتنا أن العلم نور والجهل ظلام ، علّمتنا القناعة وعفّة النفس ، علّمتنا ألّا ننحني ولا نذّل لأجل الدنيا ، كنت وما زلت كريماً ، سخيّ النفس ، تكرم الضيف ، وتعين من يطرق بابك لحاجة أو مشورة أو إصلاح بين الناس ، كنت وما زلت أديباً أريباً مبدعاً في اللغة العربية والشعر والأدب ، حباك الله موهبة الشعر فكانت قصائدك من أجمل وأرقى القصائد في مواضيعها وعناوينها وفخامتها .
أبي الغالي مهما تكلمت فوالله لن أوفيك حقك ، والله أسأل أن يرزقني برّك ، وأن يغفر تقصيري في حقك ، وأن يجعلك من أهل الله وخاصّته ، وأن يطيل عمرك في طاعتة وأن يكرمك بالفردوس الأعلى من الجنة .
ابنتك : ولاء بنت إبراهيم بن مصطفى المومني
ولاء إبراهيم المومني
والدي الحبيب الغالي إبراهيم المومني أبو نورس
– حفظه الله وأطال عمره في طاعته –
كنت وما زلت مَثَلُنا وقدوتنا في علّو الهمّة وسموّ النّفس ، لطالما جمعتنا على موائد القرآن ، تلاوة وحفظاً ، كنت حريصاً على صلاتنا ، فلا أنسى نداءك لنا عند صلاة الفجر (( وحدّوا الله )) ، فكم جمعتنا في صلاة الجماعة ، لتختار في كل مرّة أحد إخواني ليأمّ بنا ، ربيتني وأخواتي على الحشمة والستر منذ الصغر ، وكانت والدتي عوناً لك على ذلك ، علّمتنا أن العلم نور والجهل ظلام ، علّمتنا القناعة وعفّة النفس ، علّمتنا ألّا ننحني ولا نذّل لأجل الدنيا ، كنت وما زلت كريماً ، سخيّ النفس ، تكرم الضيف ، وتعين من يطرق بابك لحاجة أو مشورة أو إصلاح بين الناس ، كنت وما زلت أديباً أريباً مبدعاً في اللغة العربية والشعر والأدب ، حباك الله موهبة الشعر فكانت قصائدك من أجمل وأرقى القصائد في مواضيعها وعناوينها وفخامتها .
أبي الغالي مهما تكلمت فوالله لن أوفيك حقك ، والله أسأل أن يرزقني برّك ، وأن يغفر تقصيري في حقك ، وأن يجعلك من أهل الله وخاصّته ، وأن يطيل عمرك في طاعتة وأن يكرمك بالفردوس الأعلى من الجنة .
ابنتك : ولاء بنت إبراهيم بن مصطفى المومني
ولاءابراهيم المومني
والدي الحبيب الغالي إبراهيم المومني أبو نورس
– حفظه الله وأطال عمره في طاعته –
كنت وما زلت مَثَلُنا وقدوتنا في علّو الهمّة وسموّ النّفس ، لطالما جمعتنا على موائد القرآن ، تلاوة وحفظاً ، كنت حريصاً على صلاتنا ، فلا أنسى نداءك لنا عند صلاة الفجر (( وحدّوا الله )) ، فكم جمعتنا في صلاة الجماعة ، لتختار في كل مرّة أحد إخواني ليأمّ بنا ، ربيتني وأخواتي على الحشمة والستر منذ الصغر ، وكانت والدتي عوناً لك على ذلك ، علّمتنا أن العلم نور والجهل ظلام ، علّمتنا القناعة وعفّة النفس ، علّمتنا ألّا ننحني ولا نذّل لأجل الدنيا ، كنت وما زلت كريماً ، سخيّ النفس ، تكرم الضيف ، وتعين من يطرق بابك لحاجة أو مشورة أو إصلاح بين الناس ، كنت وما زلت أديباً أريباً مبدعاً في اللغة العربية والشعر والأدب ، حباك الله موهبة الشعر فكانت قصائدك من أجمل وأرقى القصائد في مواضيعها وعناوينها وفخامتها .
أبي الغالي مهما تكلمت فوالله لن أوفيك حقك ، والله أسأل أن يرزقني برّك ، وأن يغفر تقصيري في حقك ، وأن يجعلك من أهل الله وخاصّته ، وأن يطيل عمرك في طاعتة وأن يكرمك بالفردوس الأعلى من الجنة .
7 تعليقات
محمد ابراهيم المومني
حفظ الله الوالد وسدد على طريق الخير خطاه صاحب الفضل علينا بعد الله عزوجل صاحب الفكر والكتابه كلماجالسته وقرأت معه من الشعر الموزون اقول ليس للإنترنت قيمه دون الكتابه والقلم وعندما اتتبع القصائد الشعريه كلها على نفس القافيه والخوض في شتى الميادين من التاريخ الى واقعنا اليوم اقول هنا العلم والكتابه والابداع اللهم احفظه بحفظك وألبسه ثوب الصحة والعافيه والدي والدتي مهما كتبنا عنكم لانوفي حقكم تجاهنا حفظكم الله ورعاكم وبقيتم تاجا فوق رؤوسنا
ابنكم محمدابراهيم المومني .
سليمان عبدالله المحارب
دائما متألق ومبدع كما عهدناه الدكتور إبراهيم مصطفى المومني قاما ادبية
سليمان عبدالله المحارب
دائما مبدع ومتالق كما عهدناه الدكتور ابراهيم مصطفى المومني قامة ادبية فريده اللهم ادم عليه ثوب الصحة والعافية
سليمان عبدالله المحارب
دائما مبدع ومتألق كما عهدناه الاخ الدكتور إبراهيم مصطفى المومني قاما ادبية فريده اللهم ادم عليه ثوب الصحة والعافية يارب العالمين
غير معروف
والدي الحبيب الغالي إبراهيم المومني أبو نورس
– حفظه الله وأطال عمره في طاعته –
كنت وما زلت مَثَلُنا وقدوتنا في علّو الهمّة وسموّ النّفس ، لطالما جمعتنا على موائد القرآن ، تلاوة وحفظاً ، كنت حريصاً على صلاتنا ، فلا أنسى نداءك لنا عند صلاة الفجر (( وحدّوا الله )) ، فكم جمعتنا في صلاة الجماعة ، لتختار في كل مرّة أحد إخواني ليأمّ بنا ، ربيتني وأخواتي على الحشمة والستر منذ الصغر ، وكانت والدتي عوناً لك على ذلك ، علّمتنا أن العلم نور والجهل ظلام ، علّمتنا القناعة وعفّة النفس ، علّمتنا ألّا ننحني ولا نذّل لأجل الدنيا ، كنت وما زلت كريماً ، سخيّ النفس ، تكرم الضيف ، وتعين من يطرق بابك لحاجة أو مشورة أو إصلاح بين الناس ، كنت وما زلت أديباً أريباً مبدعاً في اللغة العربية والشعر والأدب ، حباك الله موهبة الشعر فكانت قصائدك من أجمل وأرقى القصائد في مواضيعها وعناوينها وفخامتها .
أبي الغالي مهما تكلمت فوالله لن أوفيك حقك ، والله أسأل أن يرزقني برّك ، وأن يغفر تقصيري في حقك ، وأن يجعلك من أهل الله وخاصّته ، وأن يطيل عمرك في طاعتة وأن يكرمك بالفردوس الأعلى من الجنة .
ابنتك : ولاء بنت إبراهيم بن مصطفى المومني
ولاء إبراهيم المومني
والدي الحبيب الغالي إبراهيم المومني أبو نورس
– حفظه الله وأطال عمره في طاعته –
كنت وما زلت مَثَلُنا وقدوتنا في علّو الهمّة وسموّ النّفس ، لطالما جمعتنا على موائد القرآن ، تلاوة وحفظاً ، كنت حريصاً على صلاتنا ، فلا أنسى نداءك لنا عند صلاة الفجر (( وحدّوا الله )) ، فكم جمعتنا في صلاة الجماعة ، لتختار في كل مرّة أحد إخواني ليأمّ بنا ، ربيتني وأخواتي على الحشمة والستر منذ الصغر ، وكانت والدتي عوناً لك على ذلك ، علّمتنا أن العلم نور والجهل ظلام ، علّمتنا القناعة وعفّة النفس ، علّمتنا ألّا ننحني ولا نذّل لأجل الدنيا ، كنت وما زلت كريماً ، سخيّ النفس ، تكرم الضيف ، وتعين من يطرق بابك لحاجة أو مشورة أو إصلاح بين الناس ، كنت وما زلت أديباً أريباً مبدعاً في اللغة العربية والشعر والأدب ، حباك الله موهبة الشعر فكانت قصائدك من أجمل وأرقى القصائد في مواضيعها وعناوينها وفخامتها .
أبي الغالي مهما تكلمت فوالله لن أوفيك حقك ، والله أسأل أن يرزقني برّك ، وأن يغفر تقصيري في حقك ، وأن يجعلك من أهل الله وخاصّته ، وأن يطيل عمرك في طاعتة وأن يكرمك بالفردوس الأعلى من الجنة .
ابنتك : ولاء بنت إبراهيم بن مصطفى المومني
ولاءابراهيم المومني
والدي الحبيب الغالي إبراهيم المومني أبو نورس
– حفظه الله وأطال عمره في طاعته –
كنت وما زلت مَثَلُنا وقدوتنا في علّو الهمّة وسموّ النّفس ، لطالما جمعتنا على موائد القرآن ، تلاوة وحفظاً ، كنت حريصاً على صلاتنا ، فلا أنسى نداءك لنا عند صلاة الفجر (( وحدّوا الله )) ، فكم جمعتنا في صلاة الجماعة ، لتختار في كل مرّة أحد إخواني ليأمّ بنا ، ربيتني وأخواتي على الحشمة والستر منذ الصغر ، وكانت والدتي عوناً لك على ذلك ، علّمتنا أن العلم نور والجهل ظلام ، علّمتنا القناعة وعفّة النفس ، علّمتنا ألّا ننحني ولا نذّل لأجل الدنيا ، كنت وما زلت كريماً ، سخيّ النفس ، تكرم الضيف ، وتعين من يطرق بابك لحاجة أو مشورة أو إصلاح بين الناس ، كنت وما زلت أديباً أريباً مبدعاً في اللغة العربية والشعر والأدب ، حباك الله موهبة الشعر فكانت قصائدك من أجمل وأرقى القصائد في مواضيعها وعناوينها وفخامتها .
أبي الغالي مهما تكلمت فوالله لن أوفيك حقك ، والله أسأل أن يرزقني برّك ، وأن يغفر تقصيري في حقك ، وأن يجعلك من أهل الله وخاصّته ، وأن يطيل عمرك في طاعتة وأن يكرمك بالفردوس الأعلى من الجنة .
ابنتك : ولاء إبراهيم المومني