كان اقطاي حاكما وكان هناك صِراعاٌ على السلطة اتفق قادة المماليك على قتل اقطاي وتسليم السلطة الى قطز وفعلا قام قطز بقتل اقطاي عندما طعن قطز اقطاي قال اقطاي وهو ينزف كيف تقتلني وانا اخوك وصديقك فرد عليه قطز وقال هذا زمن الانانية وحب الذات ولم يعد للقيم والاخلاق مكان نعم انه الزمان يعيد نفسه.
لقد اصبح الانانيون الذي يفكرون بانفسهم ومن يغلبون مصالحهم على مصلحة الوطن هم بالواجهة وهم أصحاب القرار وصبحوا يعيثون فسادا وﻻ رادع لهم ﻻن الاغيار النشامي الاردنينون الحقيقيون ابناء هزاع المجالي ووصفي التل تركوا الساحة لهؤلاء الشرذمة التي تجبرت وقست واصبح قانونهم هو السائد وفرضوا وجودهم وثقتفتهم على مجتمعنا.
فاضروا بالاردن وبمؤسساته لقد كانت الاردن بمؤسساتة من افضل دول المنطقة بمؤسساته ولكن بسببهم اصبحنا بموقع الاسوء لانهم غلبوا انتمائهم لذاتهم وانانيتهم عن الانتماء للاردن مما افقدنا مكانتنا لان هؤلاء الانانيون ولا منتمون اصبحو بالواجهه واصبحو يتصدرون المشهد السياسي والاقتصادي .
فيا ابناء هزاع المجالي ووصفي التل النشامى الاغيار المنتمون ﻻ تتركوا الساحة خالية للانانيون النفعيون
ايها المنتمون ليست السلبيه هي الحل لمشاكلنا والبعد عن الساحة لنقف ونقول كفى…. وكفوا ايديكم عن الاردن الذي نعشق ترابه ونحبه وننتمي اليه ونقدم لترابة كل غالي ونفيس ونجود بارواحنا اونفسنا فداء له.
1 تعليق
غير معروف
فعلا” هذا حالنا اليوم اصبت الوجع ويجب علينا جميعا” الوقوف صفا” واحدا” في وجه الفساد والفاسدين وبكل ما اوتينا من قوه