علي يوسف المومني
تطوير السياحة في محافظة عجلون
مستشار مركز اراده في عجلون / الدكتور علي يوسف المومني
واقع قطاع السياحة
تمتاز محافظة عجلون بانها متحف تاريخي الى جانب كونها تحفة طبيعية بحكم تاريخها وتراثها اذا ما قورنت بباقي محافظات المملكة حيث انها تزخر بالكثير من المواقع السياحية والاثرية المنتشرة في المحافظة .
تعتبر السياحة واحدة من اهم واكبر القطاعات المدرة للدخل في الأردن لذا انتهجت الحكومة على جعل تسويق السياحة واحداً من الاولويات الهامة على الاجندة الوطنية واعتبار التراث الحضاري واحداً من المصادر القيمة التي تساعد في تسويق السياحي مما دعا الحكومة الى القيام بعدد من المشاريع السياحية مثل ( مشروع السياحة الاول ( جرش والكرك ) ومشروع السياحي الثاني ( جرش ،الكرك , مأدبا ، عجلون )، والمشروع السياحي الثالث .
* مواقع الجذب الرئيسية المؤهلة والغير مؤهلة للمواقع السياحية في عجلون
1. مواقع التراث الثقافي
é قلعة الربض ( قلعة عجلون) بناها عز الدين أسامة أحد قادة صلاح الدين الايوبي على احد جبال بني عوف
é مركز الزوار في عجلون
é وادي الطواحين
é موقع دوحلا في صخرة / جامعة اليرموك مركز الانثربيولوجيا .
2. المواقع الدينية / سياحة دينية
é المساجد مثل : عجلون الكبير( تم بناء فيه مئذنة من الحجر الاحمر ) ، لستب ، كدادة ، ستات ، عصيم
é المقامات الدينية
– مقام سيدي بدر / عجلون
– مقام البعاج /
– مقام عكرمة / الوهادنة
– مقام الخضر / عجلون
– مقام علي المومني / عين جنا
– مقام صخرة/ صخرة (الصخراوي )
– مقام محبوب / عين جنا
é الكنائس مثل :
– كنيسة مارالياس ( لستب ) : تعود الى زمن النبي موسى عليه السلام تقع على بعد (9) كم تقريباً الى الشمال الغربي من مدينة عجلون ضمن منطقة حرجية تحيط بها الاشجار وهي عبارة عن تل صغير يرتفع (900)م عن سطح البحر كذلك تطل على بيسان وبحيرة طبريا وجبل الشيخ . وفي عام 1999 واثناء التنقيبات الاثرية تم الكشف عن كنيسة ضخمة بمساحة (1340) م2 ترجع الى بداية القرن السادس الميلادي حيث الارضيات المرصعة بالفسيفساء الملونة .وفي عام 2001 تم اكتشاف كنيسة اخرى اصغر حجماً من الاولى ومحاذتها من الناحية الغربية سميت الأولى بالكبرى والثانية بالصغرى , حيث تعتبر من المواقع الخمسة في الاردن المعتمدة لدى الفاتيكان للحج اليها في 22 تموز من كل سنة .
– كنيسة سيدة الجبل ( عنجره) يعود تاريخ الكنيسة للقرن الرابع الميلادي وتمت اقامة الكنيسة الجديدة على موقعها الحالي في عام 1932 واحضر تمثال من الخشب للسيدة العذراء ونصب في الكنيسة وفي عام 1971 بني كهف داخل الكنيسة ووضع فيه التمثال
– تعود اهمية الكنيسة الى الاعتقاد بان السيد المسيح ووالدته مريم العذراء امضوا فترة وجيزة في احد كهوف عنجره وكان السيد المسيح وتلامذته يتنقلون في المدن العشرة متجولين بين عنجره وكفرنجه .
ويذكر ان سيدة ايطالية ضريرة تدعى فلوتورا وضعت كتاب باللغة الايطالية تذكر فيها رويتها السيد المسيح وتفاصيل إقامته في عنجرة مما عزز من اهمية الكنيسة , اما الرسام الايطالي فقد رسم جداريه تمثل حياة السيد المسيح في عنجره وقام بالباس التمثال الحرير الموشح بالذهب .
وتعتبر من المواقع الخمسة في الاردن المعتمدة لدى الفاتيكان للحج اليها في 10 حزيران من كل سنة ويقدر عدد الزوار في وقت الحج ب (2000) زائر من مختلف الجنسيات .
– كنيسة القديس جرجس
– كنائس بيزنطية تعود للقرن السادس الميلادي في موقع راجب و إثناء تدريبات القوات الخاصة في وادي راجب عثرت على مكعبات من الفسيفساء وتم اعلامهم بأن جلالة الملك عبدالله الثاني عندما كان قائداً للقوات الخاصة عام 1998 وبأمر جلالته السامي جرت التنقيبات للموقع وكشفت اعمال البحث والتنقيب عن كنائس بيزنطية تعود للقرن السابع مكتوب عليها كتابات سريانية هذا البناء المقدس بني بعناية سيدي الكاهن الشيخ الاكبر سابيونس الذي كرس جهده في العمل الصالح ليغفر له الرب خطيئته ويرحمه مع عباده الى الابد آمين .وتعتبر الارضيات الفسيفسائية المكتشفة من اجمل الارضيات في عجلون حيث تصور الاحياء البرية ( الطيور والاسود و الغزلان ) .
1.المواقع الطبيعية ( سياحة بيئية )
تعتبر النوع الترفيهي عن النفس والذي يوضح العلاقة التي تربط السياحة بالبيئة فما هي الا متعة طبيعية متعه بكل شيء طبيعي لم يلحق بها التلوث ولم يتعرض توازنها الطبيعي الى الخلل وذلك للاستمتاع بمناظرها ونباتاتها وحيواناتها البرية .
– محمية عجلون الطبيعية : تأسست في 1989 بمساحة تبلغ (12000) دونم وتتكون من مجموعة من التلال ذات الارتفاع المتباين .وفي عام 2000 تم اعلانها ضمن المناطق المهمة للطيور في الاردن وتعتبر مصدراً جيد للاخشاب كون معظم مساحة المحمية هي غابات بلوط دائمة .
تحتوي على انواع عديدة من الطيور والقوارض والثديات والزواحف والغزلان ويوجد في المحمية مخيم سياحي مكون من ( 20) كوخ بالإضافة الى قاعة حرف يدوية لتدريب بعض طاقات المجتمع المحلي المناسبة وتسويق منتجاتها .
– اشتفينا : تتميز بوجود الغابات من اشجار البلوط والسنديان والاعشاب والازهار البرية حيث تساقط الثلوج فيها خلال فصل الشتاء يجعلها منطقة جذب سياحي , وتعتبر من اهم المصايف في المملكة لاعتدال مناخها صيفاً .
– منطقة عبين عبلين : اكثر مناطق المحافظة ارتفاعاً مما يؤثر على مناخها حيث انها معتدلة صيفاً وباردة شتاءاً وتعتبر منطقة زراعية خصبة تشتهر بزراعة التفاحيات واللوزيات واشجار الكرمة وهي مكان اقامة وتخييم معظم السياح العرب الذين يرتادون المحافظة بهدف الراحة والاستجمام .
– منطقة صخرة : المستنبت ومنطقة عابدا الاثرية وعبكل وراس القصر – شجرة البطمة التاريخية . تكثر فيه اشجار الزيتون والرمان والعنب واللوزيات والتفاح وتزرع فيها الخضروات والحبوب .
– وادي كفرنجه (وادي الطواحين) : من المناطق النادرة في عجلون التي تزخر بالمواقع الاثرية والطبيعية اذ تكسوها الاشجار الحرجية والمثمرة وتتفرع من اوسطه الاودية وتوجد على جانبيه طواحين المياه والخرائب الاثرية والينابيع واقنية الري والجسور الرومانية القديمة .
– شلالات ازقيق ( منطقة حلاوة ): تعتبر المصدر الاول لتغذية المحافظة بمياه الشرب بمعدل (80%) من احتياجات المحافظة ويوجد فيها العديد من البساتين التي تعتمد اعتماداً كلياً على مياه الشلالات بحيث يكسب المنطقة منظر جمالي .
– شلالات راجب : تمتاز بكثرة ينابيع المياه والاودية الدائمة الجريان وتنوع الغطاء النباتي والحرجي اضافة الى وجود عدد من البساتين المزروعة بانواع مختلفة من الفاكهة والحمضيات . ويوجد بها شلالات التي تتساقط من ارتفاعات مختلفة مما يكسبها منظر جمالي يساهم في جذب الزوار الى هذه المنطقة .
– صخرة وراس منيف (القلعة الزرقاء ) .
– مزارع الزيتون
– البساتين والكروم ( منطقة صخرة وعبين وعبلين التي تنتج افضل انواع التفاح )
– الكهوف الصغيرة والكبيرة
– سوق خضار(مشروع تبريد الفواكة المجمع الزراعي في صخرة )
2. مرافق الاقامة في المنطقة
– فندق قلعة عجلون ( نجمتين )
– فندق عجلون ( نجمتين)
– استراحة السياحة في اشتفينا ( غير مصنفة )
– استراحة محمية عجلون الطبيعية ( تديرها الجمعية الملكية لحماية الطبيعة )
– استرحة اشتفينا السياحية
– قرية العاسف السياحية – عرجان
البيوت الاسر (شاليهات سياحية منتشرة في منطقة عبين وصخرة )
3.الخدمات وتشمل :
– مرشدين سياحة في منطقة القلعة (3)/ مكتب عجلون السياحي
– عدة مقاهي ومطاعم وبارات
– سوق الحرف اليدوية في منطقة قلعة عجلون ( مطعم الكفاح في مركز الزوار – محل جلعاد، اتحاد التعاونيات،جمعية جبال عجلون السياحية , محل سعد الربضي ، مؤسسة نهر الاردن ).
¯ ( مشروع السياحة الثالث )
تم توقيع اتفاقية الشراكة الخاصة بالتطوير الحضري والسياحي والحفاظ على الموروث التاريخي والطبيعي في عجلون وذلك تحت رعاية دولة رئيس الوزراء بتاريخ 23/7/2006 بحضوراصحاب المعالي الوزراء وزير السياحة والآثار ووزير التخطيط والبلديات والتي تعتبر اللبنة الاساسية لتنفيذ المشروع الذي يهدف الى تطوير عجلون والمحافظة عليها
– ان إطلاق وتنفيذ المشروع في عجلون يطرح خطوات حاسمة لتعزيز السياحة وبالأخص فيما يتعلق بالبنية التحتية وبناء قدرات محلية وبرامج تنمية الاقتصاد المحلي والهادفة الى تنفيذ عناصر استراتيجية تطوير السياحة ويتعين على سكان المنطقة العمل للاستفادة من هذا المشروع التحويلي
– في عجلون يتجاوز المشروع مركز المدينة ليلامس أطراف العديد من القرى المجاورة وهناك جهد يستهدف أحياء مساحات ثقافية وطبيعية وكذلك أنظمة خاصة وتعديلات على استخدام الأراضي ضمن حدود البلدية
v انجازات قطاع السياحة
1.تأهيل مركز الزوار : بمبلغ (145) ألف دينار وعمل صيانة وترميم لقلعة عجلون وموقع البدية بمبلغ (110) آلاف دينار.
2.أدراج محافظة عجلون بالخطة الشمولية المتكاملة للسياحة ضمن المدن الخمسة السياحية في المملكة ، وتشمل مكونات الخطة الشاملة المدن التالية من محافظة عجلون (عجلون ، عين جنا ، عنجره ) وقد تم الانتهاء من عملية الدارسة والتي تهدف الى تنظيم النمو العمراني وحماية الثروة الحرجية والطبيعية وخصوصا حول قلعة عجلون وانبثق عنها عدة مشاريع :
مشروع تلفريك عجلون
مشروع تطوير منطقة اشتفينا السياحية
ü مشروع تطوير مناطق وسط المدينة ووادي راجب ومثلث عبين وصخرة .
ü مشروع تحديد منطقة استثمار سياحي وتزويدها بالبنية التحتية اللازمة ،
v واقع قطاع الآثار
يوجد العديد من المواقع الاثرية في محافظة عجلون عبارة عن مواقع وخرب كبيرة وصغيرة وقرى زراعية محدودة منتشرة في الجبال والسهول وحول مصادر المياه وفي الوديان .
لكن لغاية الآن لم تحظى هذه المواقع بالدراسات الاثرية اللازمة وبتنقيبات أثرية علمية حتى نتعرف من خلالها على تاريخها او لتعطي دلالة واضحة عن تفاصيل وما هي هذه الآثار المتواجدة باستثناء بعض الحفريات التجريبية التي قامت بها البعثات الاجنبية وهي قليلة وغير كافية بل كان اهتمام دائرة الآثار العامة في المحافظة بقلعة عجلون كبيراً وملموساً كونها البوابه الحضارية والسياحية البارزة في المحافظة .
ومن الجدير بالذكر ان كل قرية من قرى المحافظة تحتوي على معلم اثري وأينما اتجهت تجد الشواهد الاثرية التي تحكي لنا قصة الاصالة والعراقة .
وخلاصة القول ان محافظة عجلون تحتضن بأرضها ما يزيد على (220) موقع أثري وكل موقع من المواقع يسجل فصلاً كاملاً من فصول الحياه الانسانية التي نشأت على أرض المحافظة .
v المواقع الاثرية في محافظة عجلون حسب التقسيمات الادارية :
عجلون – لواء القصبه
1- قلعة عجلون : بناها عز الدين اسامة عام 1184 ميلادية والتي امر ببنائها السلطان الايوبي
2- مقام الصخراوي ومنطقة عابدا – صخرة .
3- عجلون الخراب – مقابل بنك الاردن
4- عراق الزط – تحت مبنى مركز امن المدينة – السرايا سابقاً
5- مسجد عجلون – جامع عجلون الكبير – الذي بناه الصالح نجم الدين ايوب عام 1247 ومئذنته التي بناها الملك الظاهر بيبرس عام 1263 .
6- مقام سيدي بدر – بناء ديني معاصر لجامع عجلون – وسط المدينة
7- مقام البعاج – وسط المدينة
8- وادي دبيب بجانب مبنى المحافظة
9- مقابر بيزنطية – مقابل مبنى الجمعية التعاونية / عجلون
10- مقام خضر
11- خربة الخويبة – شمال غرب القلعة
12- الجب – غرب القلعة
13- خربة مار الياس – شمال غرب عجلون
14- خربة الاستب – شمال غرب عجلون
15- خربة كفر الدرة – شمال غرب عجلون
16- خربة سليم – شمال غرب عجلون
17- خربة ام زيتون – شمال غرب عجلون
18- خربة الصوان – غرب عجلون
19- خربة علي مشهد – غرب عجلون
20- وادي عجلون – الطواحين
21- خربة كدادة – غرب عجلون – منطقة الوادي بها معاصر زيتون وجامع قديم يرجع الى الفترة الاموية
22- خربة قرقوش – غرب عجلون – موقع صغير به مباني واساسات
23- مقاطع قطعة الشريف – غرب عجلون
24- عين القنطرة – وادي عجلون
25- خربة الحدادة – وادي عجلون
26- عراق الرهبان – غرب القلعة
27- عراق وهدان – شمال عجلون
28- عراق مسيلة – غرب خربة الاستب – شمال غرب عجلون
29- مغائر السقي – شمال غرب عجلون
لواء القصبة / منطقة عنجرة
1- سرابيس
2- مغارة الورد – موقع اثري استعمل في الفترة الرومانية والاسلامية وهو منجم لاستخراج الحديد وتعبئته في نفس المكان ( جنوب عنجره ) يعود للعصر الايوبي .
3- خربة السوق – موقع صغير فيه بقايا معمارية ومدافن جماعية يعود للفترة البيزنطية
4- الدير – واقع على وادي راجب بقايا آثار بيزنطي ووجود كنيسة مبلطة بالفسيفساء ( جنوب عنجره )
اشتفينا والمواقع الاثرية المجاورة / لواء القصبة عجلون
1- خربة الهيدموس – خربة اشتفينا وسط القرية – خربة كبيرة تطل على بلدة محنا فيها بقايا آثار من العصر الحديدي الاول عبارة عن ابنية واساسات وآبار وصهاريج جمع مياه.
2- خربة محنا – القرية – لم تظهر من معالمها الا القليل ويشاهد بقايا حفائر اصطناعية تستعمل لغايات السكن او جمع المياه وتاريخها روماني بيزنطي
3- منطقة اشتفينا – مثلث عبين – صخرة – عبلين المستشفى العسكري
4- عين جنا – مقام الشيخ علي المومني .
5- عراق الشقيفة – شرق محنا –
6- الطيارة – شمال اشتفينا
7- خربة الجاجة – شمال شرق اشتفينا
8- ام الينابيع – شمال شرق اشتفينا
9- وادي مكب الزيت – شمال شرق اشتفينا
10- منطقة جنوب صخرة باتجاة عبلين .
عين جنا
1- عين جنا – القرية – آثارها غير ظاهرة بسبب المباني الحديثة ولكن يستدل من الفخار المتواجد على سطحها انها تعود لفترات العصر الروماني البيزنطي والاسلامي .
2- وادي عين جنا
3- خربة مزيبلة – شمال عين جنا – بقايا اساسات وجدران وبيوت واقعة على تلة طبيعية آثارها تبدأ من العصر البرونزي القديم الاول ولغاية العصور الاسلامية ينتشر على سطحها مباني كبيرة من الفخار .
4- ظهر الخربة – شرق عين جنا
5- خربة ام الدرج – جنوب شرق عين جنا
اوصرة
1- اوصرة – القرية
2- تل ابو الحمص – جنوب شرق اوصرة
3- عين ام الجحاش – غرب اوصرة
لواء كفرنجه
1- كفرنجه – المدينة
2- العامرية – جنوب كفرنجه
3- دبة كناش – شرق العامرية
4- السفينة – جنوب العامرية
5- بلاص – جنوب كفرنجه
6- خربة البدية – جنوب العامرية
7- وادي كفرنجه – الطواحين
8- خربة ابو حديد – شمال شرق كفرنجه / على الوادي – بعض البيوت القديمة ومغائر تراثية .
9- خربة قرقوش – شمال شرق كفرنجه / على الوادي
10- تل حبيب – شمال كفرنجه / على الوادي – وهي عبارة عن تل اصطناعي يرجع تاريخه الى فترة العصر البرونزي الاول
11- خربة المنصورة – شمال كفرنجه / وادي كفرنجه
12- حربة المشيرفة – شمال كفرنجه / وادي كفرنجه – كبيرة وهي بقايا لمساكن واساسات وآبار وحولها سور مبني من الحجارة وتاريخها حديدي ثاني روماني بيزنطي وعصور اسلامية
13- الزغدية – شمال كفرنجه / وادي كفرنجه
14- سدر السمين – شمال غرب كفرنجه
15- خربة بزبوز – شمال غرب كفرنجه
16- منط الحصان – شمال غرب كفرنجه
17- وعرات الزقاق – شمال غرب كفرنجه
18- عرق الوهج – شمال كفرنجه
19- خربة الحمام – غرب كفرنجه – بقايا بيوت وبرك ويشاهد فيها اجزاء من انابيب الفخار
20- عين البستان – شرق كفرنجه / على طريق عنجره – كفرنجه
21- خربة نمر – غرب كفرنجه
22- خربة ظهر الجمل – غرب كفرنجه
23- خربة العقدة – غرب كفرنجه – آثارها لبعض مساكن قليلة ترجع الى الفترة الاموية ويعرف ذلك من الفخار المتواجد سطح هذا الموقع
24- خربة ام الزيتونة – غرب كفرنجه – طريق كفرنجه الاغوار – اكتشف بها عدد من الاواني الفخارية ترجع الى العصر البرونزي الاول
25- حقول الدولمنز – غرب كفرنجه – في المنطقة المطله على الاغوار
26- تلول الذهب – غرب كفرنجه – في المنطقة المطله على الاغوارفي منطقة كريمة
27- السماحيات – غرب كفرنجه – مغائر استعملت في بنائها الحجارة البسيطة الفخمة وحولها بناء دائري .
28- وادي الحرامية
29- النيلة – غرب كفرنجه – منطقة البركة – الجميمه – بها مغارة سميت باسمها آثارها غير واضحة بسبب مزارع الزيتون
30- الموبرة – غرب كفرنجه – بقايا خربة متوسطة الحجم تقع على تلة عالية بها اساسات لبيوت ومغائر فترة العصر الروماني
31- الحوطة – غرب كفرنجه – طريق دحوس راجب
32- خربة الشطورة – غرب كفرنجه
33- وادي الدلال – غرب كفرنجه
34- قعيقع – غرب كفرنجه على طريق مكب نفايات كفرنجه
35- خربة البدية – غرب كفرنجه – وادي كفرنجه – بجانب السبطة
منطقة راجب / كفرنجه
1- راجب المدينة – بها تل اصطناعي يحتوي على مغارات متعددة يبدأمن العصر البرونزي القديم الاول ولغاية بداية العصر الاسلامي
2- تل الخرابة – وادي راجب – شمال غرب راجب
3- خربة الحاجة اميرة – شرق راجب
4- وادي راجب – عدة مواقع وطواحين
5- خربة المربة – راس المربة – شمال شرق راجب
6- عراق الشمس
7- دير مسمار وبه كنائس عدد 2
8- تل الخرابة او من فخار
9- خربة الزراعة الساخنة
10- الفاخرة.
قضاء عرجان والمواقع المجاورة لها
1- عرجان – القرية
2- باعون –
3- تل الراهب – شمال غرب عرجان
4- عراق الدب – وادي اليابس ( الريان حالياً)
5- خربة القلعة – غرب عرجان
6- عراق الوسطاني – غرب عرجان
7- جليمة الشريعة – غرب عرجان
8- وادي عرجان – الطواحين
9- راس الدير – غرب عرجان
10- مهرما – شمال عرجان – مقابل بلدة ارحابا الى الجنوب منها خربة كبيرة تغطي مساحة (40) دونم بها مساكن قديمة القليل منها لا يزال بحالة جيدة واضحة بها ساحات وجدران سكنية وسور حول الخربة آبار صهاريج لجمع المياه ومقبرة تابعة لها وقبور جماعية .
11- قابلة – شمال عرجان
12- خربة التينة – شرق عرجان
13- راسون – موقع روماني بيزنطي لم يظهر من معالمه سوى القليل بسبب الابنية الحديثة وبها جامع قديم من الفترة المملوكية
14- عصيم –– من اراضي راسون خربة بيوت مهدمة واساسات معاصر عنب وزيتون محفورة بالصخر ومغائر بها جامع كبير تابع ومبنى روماني لا يزال بحالة جيدة .
15- صنعار –
16- المرجم –
17- بئر الدالية –
18- راس الجاجة –
حلاوة والمواقع الاثرية المجاورة لها
1- حلاوة – القرية
2- دير الحلاوة – شمال الحلاوة
3- حقول الدولمنز – شمال حلاوة
4- خربة الخوارج – شرق حلاوة
5- خربة زقيق – غرب حلاوة
6- خربة الطنطور – غرب حلاوة
7- راس حلاوة – شرق حلاوة
8- مبايا – جنوب شرق حلاوة
9- الهاشمية – القرية – جنوب حلاوة
10- كوكمة – غرب الهاشمية – مطلة على الاغوار
11- راس حامد – غرب حلاوة
12- عقد ابو صيني – وسط حلاوة
13- عراق حلاوة – غرب حلاوة
الوهادنة والمواقع الاثرية المجاورة لها
1- الوهادنة – القرية
2- قافصا – غرب الوهادنة
3- صوفرة – غرب الوهادنة
4- دير الصمادية الشمالي
5- دير الصمادية الجنوبي
6- راس الجاجة – شمال شرق الوهادنة
قضاء صخرة
عبين عبلين والمواقع المجاورة لها
1- عبين – القرية
2- عبلين – القرية
3- خربة المقاطع – غرب عبين ( آثارها)
§ بقايا ابنية قديمة واساسات لجدران من الحجارة
§ مقابر جماعية ومقابر منحوتة في الصخر
§ ارضيات من الفسيفساء الملونة ويرجع تاريخها الى القرن السادس عشر
§ كهوف وصهاريج وبرك ماء
4- دير الليوس – غرب عبين – برك ومغائر محفورة في الصخر ومعاصر عنب او زيتون وكنيسة محفورة بالصخر من الفترة البيزنطية وبقايا لجامع صغير من الفترة المملوكة
5- المقاطع – شمال غرب عبين عبلين
صخرة
1- صخرة – القرية – آثارها غير واضحة بسبب المباني الجديدة ويظهر من الفخار المتواجد على سطح بعض المناطق انها ترجع الى فترة العصر البرونزي القديم .
2- خربة ابو الزريق – شرق صخرة – واقعة على راس تله طبيعية آثارها عبارة عن صور من الحجر وداخله مباني بسيطة ترجع لفترة العصر الكالكوليدي والعصر البرونزي القديم .
3- خربة عبكل – جنوب شرق صخرة ( آثارها )
§ موقع واسع وأبنية متهدمة
§ جدران واساسات متهدمة
§ يوجد بقايا من الفخار الملون
4- خربة هرقلة – طريق اربد – عجلون – بقايا جدران واساسات يعود تاريخها الى الفترة الرومانية والبيزنطية والعصر الاسلامي .
5- خربة سامتا – غرب صخرة ( آثارها )
§ مسجد اثري قديم
§ بقايا جدران واساسات كهوف اثرية
§ مقبرة داخل الارض منحوته بالصخور
§ بركة ماء وصهاريج ماء قديمة
6- تل عويمر – جنوب سامتا ( آثارها )
§ بقايا جدران من الحجارة القديمة
§ اساسات من الصخور المنحوته وكهوف وصهاريج
§ بركة وآبار من الماء وقد كانت مستعملة من قبل الجيش
7- مقاطع
8- عفنا – غرب صخرة – اثارها غير واضحة بسبب المباني الحديثة لم يبقى منها سوى مغائر اصطناعية استعملت كمغائر وبركة ماء وآبار .
9- خربة ستات – غرب صخرة
10- شين – غرب صخرة – بقايا ييوت قديمة عبارة عن اساسات وهذا الموقع يسجل في مجموعة القوانين الصادرة لغاية 1946 من اراضي راس منيف
11- خربة عابدة – غرب صخرة
12- دير البرك – شمال صخرة
13- مغارة مفتاح – شمال صخرة
14- خربة فأرة – شمال صخرة – دير البرك او ما يسمى دير الربضية على طريق اربد عجلون تغطي مساحة (12) دونم وهي بقايا مساكن وبيوت معالمها واضحة وبرك ماء وآبار ومعاصر ومقبرة تابعة لها
فرص تطوير قطاع السياحة في محافظة عجلون
1. تعزيز تجربة الزائر وتحسين الإدارة العامة للموقع في القلعة وخارجها.
2. تشجيع توجه السياح من القلعة إلى المدن والمساحات الطبيعية والربط بين عجلون والأغوار وجرش وإربد عن طريق تطوير مسارات سياحية معتمدة
3. إدماج أنماط سياحة البيئة الملائمة الخمسة.
4. تطوير مسارات سياحية يتم زيارتها أما مشيا على الاقدام او بالسيارة
5. زيادة المرافق والخدمات والمنتجات السياحية وتحسين مستوى الخدمة فيها.
6. الاستفادة من مشروع تطوير السياحة الثالث لإحياء المراكز التاريخية ودعم تنمية الاقتصاد المحلي وبناء القدرات وتطوير البنية التحتية.
7. تبني وتنفيذ خطة رئيسية للمنطقة لحماية الموارد السياحية وتقديم ما يستقطب اهتمام السائح.
8. إهتمام القطاع السياحي في مستقبل عجلون واعتماده كمنتج صيفي مميز
9. تطوير الموارد البشرية من خلال التدريب في المراكز المختلفة في المحافظة وما حولها
10. ضرورة الربط بين المناطق في الأردن وبلاد الشام ومصر والمغرب حيث يوجد تاريخ لعجلون في محفظة الرحالة ابن بطوطة
11. ربط القلاع الثلاث عجلون والكرك، الطفيلة، الشوبك،الحبيس والوعيرة في البتراء ،وقلعة العقبة وربما قلاع سوريا حيث كانت مربوطة معاً بطريقة المشاعل الليلية.
1. تعزيز تجربة الزائر وتحسين إدارة الموقع
سوف يتم :
1. تعزيز استقبال الزوار عند قلعة عجلون والمناطق المجاورة بالإضافة إلى توفير معلومات مفصلة قبل وأثناء وصول الزائر، وبالأخص عن القلعة من خلال مركز الزوار
2. زيادة عدد المرشدين السياحيين المحليين المتخصصين.
3. تقديم خدمات سياحية في مركز الزوار والقلعة تشمل عرض عينات لانتاج الجمعيات والتحف المحلية والتطريز والأعشاب العطرة حيث سيكون المركز نقطة الإنطلاق لاعطاء معلومات من اجل لتنشيط تجارب إضافية في سياحة الطبيعة والبييئة والمأكولات.
4. تطوير متحف اثري وحياه شعبية لائق بمحافظة عجلون يحتوي على تحف تاريحية تعكس الحياة القديمة في المحافظة وأيضاُ يحتوي على مجسمات ترتدي لباس الجند زمن القائد صلاح الدين الايوبي في القلعة بالإضافة الى الأزياء التراثية الشعبية.
ستقوم دائرة الآثار:
1. بتطوير خطة إدارة الموقع بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار، والجهات ذات العلاقة لدعم استثمار قلعة عجلون بصورة مستدامة وصيانتها.
2. تحسين تجربة الزائر بما في ذلك المتحف وبرامج التعريف داخل المتحف.
3. كما تقوم الجمعية الأردنية لإحياء التراث وضباط الجيش المتقاعدين بتطوير تجارب تمثيلية وعرض أنشطة تجسد الفترة الأيوبية.
2. تشجيع توجه السياح من القلعة إلى القرى المجاورة والمساحات الطبيعية
1. تزويد السائح بعد زيارته للقلعة بالمعلومات اللازمة حول المواقع السياحية الأخرى الموجودة في الحزمة والتنقلات اللازمة للوصل إلى هذه المواقع والتكلفة المحتملة لهذه الرحلات.
2. للقادمين من الخارج لعجلون، ينبغي عمل الترتيب لإستضافة المجموعات السياحية على الغذاء في عجلون. وذلك بترتيب مع المطاعم ,والفنادق الموجودة مع التركيز على المأكولات الشعبية التقليدية..
3. يجب توفير لافتات على الطرق باللغتين العربية والانجليزية توضح للسياح المواقع السياحية الأخرى في المنطقة.
4. تعزيز المنتجات والتجارب السياحية وتوفير منتجات جديدة في المنطقة لتشجيع إقامة السياح لفترة أطول.
5. مبادرة طريق ابراهيم ، وهي خطة إنشاء ممر من تركيا مرورا بالأردن والقدس، تشمل قرى تقع في منطقة عجلون.
6. مشروع البانوراما
7. استغلال الكهوف القديمة في منطقة عجلون كمطاعم ريفية وجلسات عربية
8. التنسيق مع وزارة الزراعة والأشغال العامة والبلدية من أجل تقليم الأشجار المتشابكة وعمل ممرات وتنظيم المواقع التي يقوم السائح بزيارتها ضمن معايير وقوانين المحافظة على البيئة والحراج .
3. إدماج خمس أنماط من سياحة البيئة الملائمة
• سياحة المأكولات :(التركيز على تأسيس المطاعم الشعبية،والعضوية التي تقدم المأكولات التقليدية الطبيعية ،من الممكن اعداد كتاب يشمل وصفات غذائية من مكونات جميعها طبيعية من انتاج عجلون من الممكن مشاركة السياح في التحضير في مطابخ اعدت خصيصاَ لذلك مع التركيز أن تكون بالطرق التقليدية)
• سياحة الطبيعة (انشاء ممرات داخل الغابات من أجل استغلالها سياحياَ)
• سياحة التراث الثقافي
• السياحة الدينية
• سياحة المغامرة
4. زيادة المرافق والخدمات العامة في محافظة عجلون
يمكن تعظيم سحر منطقة عجلون إذا توفرت طرق نقل غير تقليدية للسياح، وتشمل هذه الفرص ما يلي:
• تطوير خدمات النقل داخل وإلى ومن عجلون.
• توفير مركبات تاريخية مثل العربات والحاملات بالاضافة الى عمل مسطبة حول قلعة عجلون وترتيب جلسات هادئة
• إقامة مشاريع صغيرة متخصصة في تأجير الدراجات العادية والدراجات النارية.
• تخفيف الازدحام المروري عن طريق إعادة تنظيم حركة المرور بعيدا عن شوارع مركز المدينة.
• بما أن الأعداد المتزايدة من السياح تتفاوت في الحاجات والتوقعات ، لا بد من تطوير العديد من المؤسسات التي تتولى تقديم مرافق منامة إضافية وتشمل:
– بيت السياح: وهي سكنات توفر غرف مشتركة ودورات مياه ومرافق أخرى عامة بأسعار منخفضة.
– استراحات الزوار: وهي مساحات سكنية لا يقيم فيها المالك وتحتوي على أربع أو خمس غرف للإيجار، وهي تتفاوت في السعر وتوفر عادة دورة مياه خاصة لكل غرفة.
• مساكن المبيت والمأكولات: وهي عادة مساكن يقيم فيها المالك ويؤجر غرفة واحدة أو أكثر للزوار.
• تتوفر فرص عديدة قصيرة المدى لتطوير الخيارات السكنية في عجلون هي:
– إنشاء مكاتب أستعلامات سياحية فرعية مرتبطة بمكتب مركزي لحجوزات مساكن السياح ومساكن المبيت والمأكولات.
– تفعيل دور الشرطة السياحية، وأستحداث نقاط شرطة سياحية في القرى السياحية المجاورة لعجلون
– إقامة مساحة مخصصة للقوافل المتنقلة.
– إقامة مخيمات سياحية في المناطق الطبيعية
– توفير خيارات لمساكن جديدة صديقة للبيئة في اشتفينا وراس منيف وعبين عبلين.
– دعم وتطوير المخيمات
– تدريب أدلاء ومرشدين سياحيين محليين متخصصين في السياحة البيئية
– تحويل المنازل التراثية إلى استراحات ومرافق المبيت مع المأكولات.
• انشاء مشروع بانوراما في عجلون
• انشاء مراكز الاسطياف والتنزه
• تفعيل دور الفرق الشعبية لتقديم عروض فولكلورية شعبية.
زيادة وتطوير المرافق والخدمات والمنتجات السياحية ومنها :
1. تطوير البنية التحتية السياحية
2. تزايد الحاجة إلى المزيد من المرشدين السياحيين المؤهلين والمتخصصين والمطاعم والمؤسسات التي توفر أماكن إقامة السياح ومكاتب تأجير السيارات ووكالات السياحة والسفر.
3. تسهيل التنقل في الطرق المختلفة.
4. الإقامة: زيادة عدد الغرف في محافظة عجلون وتحسين أوضاع الفنادق الحالية.
5. انشاء مطعم ريفي يقوم بتقديم جميع المأكولات الريفية والشعبية
6. انشاء صندوق محلي خاص لدعم القطاع السياحي والمنتج السياحي في عجلون
7. الاستفادة من مشروع تطوير السياحة الثالث لإحياء المراكز التاريخية ودعم تنمية الاقتصاد المحلي وبناء القدرات وتطوير البنية التحتية للسياحة
8. إن إطلاق وتنفيذ مشروع السياحة الثالث في عجلون من شأنه أن يطرح خطوات حاسمة لتعزيز السياحة وبالأخص فيما يتعلق بالبنية التحتية وبناء قدرات البلدية
9. برامج تنمية الاقتصاد المحلي“Local Economic Development” LED