حاتم القرعان
باسم سكجها يغازل دولة ابو عصام(البلدوزر )
هل هو حوار ..ام شظايا لغز؟
تتناغم الكلمات دلالاً فوق سطور التاريخ، فتنصهر وداً لرجالات الوطن الأوفياء،،،
تلوح في سماء الأردن دوما نجوما لامعة بريقها لا يخفت أبدا، استحقت وبكل افتخار واعتزاز أن نتحدث عنها، الرجال المخلصين الذين صدقوا الوطن وآل هاشم وأهله الوعد والعهد شعارهم التضحية بالغالي والنفيس من أجل أن يبقى الأردن منارة للعالم أجمع.دولة عبدالرؤوف الروابده ،والكاتب العريق باسم سكجها؛ قامات أردنية عملاقة تعطي بلا حدود، قاموسهم لا يحتوي على مفردة الفشل، يصنع من العجز قوة لا يترددون في الإعتراف بالأخطاء والتقصير، ويبادر في تصويب كل ما هو خطأ ويسعوا لإزالة الشوائب.
في عرين الباشا سمير الحياري
عمون الفخر والعز والشموخ
عميد الإعلام الأردني وهو يقدم
لنا والوطن والملك أجمل ما تخيطه أقلام الرجال الاوفياء
في عمون تناغمت الحروف والكلمات لتنثر عبيرها كأنه الدحنون يعانق سفوح الجبال الأردن وصوت ناي يصدح بلحن فخر رجال صدقوا الوطن أن يكونوا مخلصين للوطن للملك الهاشمي .
الكاتب الأردني باسم سكجها
نزف أجمل الحوارات في بلدوزر
الأردن حيث قرأت الحديث مرارا حتى أجد انها قصه تروى
وياخذني الفكر انها شظايا لغز
امتزجت به ذكريات الماضي
وحسرة اليوم الذي نعيشه في
ربوع الوطن الذي يأن ويحن
لرجالات كتب اسمها التاريخ
على سفوح جباله لتبقى معلقه
في ذاكرة الأردنيين رجالات فخر وعز .
دولة ابو عصام تاخذني الذكرى
عبر سنين طويله مضت التقيتك بها في بلدة ( ابسر ابوعلي) لواء الطيبه التى لايزال عبق ريحك الطيبه يعانق دحنونها وترابها الأبي وماتزال الروح تواقه للقائك وكنت خير
ما جادت به الأردن من رجالات
ستبقى شامخه كالبتراء وجبال عجلون.
باسم سكجها حين يتردد اسمك
في سماء عرين الاعلامي الفذ سمير الحياري ونرى كم هي جميله حروفك كالشهد لا بل غيثا يسقى عطشى سنين
واذا نزل بارض الله الواسعه لن
تبور .فأنت صاحب كلمه ان حلت ازهرت ونزفت من قلب
يحمل كل الولاء والانتماء للوطن والملك عبدالله الثاني ابن الحسين.فكم تمنيت أن ارجع طفلا فلا اقبل الا ان اكون
تلميذا في مدرستك ينهل العلم
ولا يكتفي ويقول هل من مزيد .
دولة ابو عصام، الكاتب باسم سكجها، العمده سمير الحياري
انتم مدارس اضاءات دروب الوطن شكرا لكم .
نسأل الله العظيم السلامة والشفاء لدولة ابو عصام وطولت العمر للجميع
حفظ الله جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين.
بقلم : حاتم القرعان