الاتحاد البرلماني العربي يثمن جهود ولي العهد السعودي في إطار عملية الإفراج عن عددٍ من الأسرى من دولٍ مختلفة
ثمن الاتحاد البرلماني العربي المساعي النبيلة والجهود الاستثنائية، التي بذلها صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع لتبني الحوار المثمر والبنّاء نهجاً وفكراً، فضلاً عن المبادرات الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي، والتي كان آخرها الإفراج عن عشرة أسرى بالتعاون مع حكومتي روسيا وأوكرانيا والعمل على تسهيل إجراءات عودتهم إلى بلدانهم.
وشدد في بيان صادر عن رئاسته على أهمية الدبلوماسية السعودية وفاعليتها في تذليل العقبات والتغلب على أصعب التحديات التي تواجه المنطقة العربية والعالم أجمع.
وأكد الاتحاد على الدور المحوري للمملكة العربية السعوديةالاتحاد البرلماني العربي يثمن جهود ولي العهد السعودي في إطار عملية الإفراج عن عددٍ من الأسرى من دولٍ مختلفة
ثمن الاتحاد البرلماني العربي المساعي النبيلة والجهود الاستثنائية، التي بذلها صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع لتبني الحوار المثمر والبنّاء نهجاً وفكراً، فضلاً عن المبادرات الدبلوماسية على المستويين الإقليمي والدولي، والتي كان آخرها الإفراج عن عشرة أسرى بالتعاون مع حكومتي روسيا وأوكرانيا والعمل على تسهيل إجراءات عودتهم إلى بلدانهم.
وشدد في بيان صادر عن رئاسته على أهمية الدبلوماسية السعودية وفاعليتها في تذليل العقبات والتغلب على أصعب التحديات التي تواجه المنطقة العربية والعالم أجمع.
وأكد الاتحاد على الدور المحوري للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية، ودعم ولي عهده الأمين، فضلاً عن الاعتراف الدولي بدورها القيادي الفاعل ودبلوماسيتها الرصينة في حل النزاعات الإقليمية والدولية، وإرساء قيم السلام والتسامح والاعتدال.
وأعرب عن أمله بأن تُشكّل هذه المبادرة الإنسانية الحكيمة خطوة نوعية في مسار المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، بهدف إنهاء هذه الحرب وتعزيز الأمن والسلام الدوليين. بقيادة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية، ودعم ولي عهده الأمين، فضلاً عن الاعتراف الدولي بدورها القيادي الفاعل ودبلوماسيتها الرصينة في حل النزاعات الإقليمية والدولية، وإرساء قيم السلام والتسامح والاعتدال.
وأعرب عن أمله بأن تُشكّل هذه المبادرة الإنسانية الحكيمة خطوة نوعية في مسار المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، بهدف إنهاء هذه الحرب وتعزيز الأمن والسلام الدوليين.