يقول نقيب الصحفيين راكان السعايدة
الخطاب الإعلامي الأردني يحتاج إلى مراجعة جذرية وشاملة تعيد إليه مصداقيته، ومن ثم تأثيره وقوة حضوره ووجوده محليا وإقليميا على الأقل.
وأيضا، الأدوات الإعلامية تحتاج إلى مراجعة جدية وعميقة لانماطها المالية والإدارية، وتحتاج إلى مراجعة المحتوى الذي تقدمه على أساس مهني وموضوعي يستعيد ثقة الناس ويعيدهم لمتابعته.
الإعلام لسان الدولة، واللسان الضعيف المعتل أثره كارثي، فعلى الدولة ان تلتفت إلى إعلامها، الخاص والعام، كي لا تفقد هذا اللسان.. !!