أسد من أسود الشوبك
الاديب والروائي الاستاذ رمضان اسماعيل الرواشدة
في سطور
عمل الرواشدة كاتبا وصحفيا في جريدة الرأي الأردنية. وهو روائي معروف فاز بجائزة نجيب محفوظ للرواية العربية عام 1994 التي يمنحها المجلس الأعلى للثقافة في مصر عن رواية “الحمراوي. وقد اصدر عدة اعمال منها رواية النهر لن يفصلني عنكِ، 2006 .ورواية “أغنية الرعاة”1998 ومجموعة قصصية بعنوان “تلك الليلة”1995 واخر روايه له هي المهطوان التي نالت رواجا واسعا والرواشدة عضو رابطة الكتاب الأردنيين و نقابة الصحفيين الأردنيين، واتحاد الكتّاب العرب وعضو مؤسس في تحالف ” الحركة العالمية للديمقراطية” (إعلان نيودلهي) وعضو مجلس ادارة جائزة الصحافة العربية / نادي دبي للصحافة وعضو مجلس كلية الاعلام جامعة اليرموك.وعضو مجلس ادارة اذاعة اليرموك اف ام .ومديرا عاما لوكالة الانباء الاردنيه ومستشار لرئيس الوزراء في حكومة فيصل الفايز..ومنسقا عام في الديوان الملكي ومديرا عاما لمؤسسة الاذاعة والتلفزيون
رئيس مجلس إدارة صحيفة الرأي وسمحوا لي ان اقول للوفاء رجال وللتاريخ شواهد هكذا هم الشرفاء الذين رسموا نهجهم على مخافة الله وحب الوطن فصاحب هذا الاسم الشامخ الذي نجد بين طياته نور مشرق في عالم الإعلام الحر الشريف هذه الشخصية المتميزة التي عرف عنها الطيبة ودماثة الخلق وحسن المعشر ورجاحة العقل فهو صاحب التميز والرقي وقوة المعاني فلن تجد خلفه إلا قلمه الذهبي الذي أمتعنا به أصبح قلمه من ابرز الأقلام الاردنيه التي ساهمت في خدمة الدين والمليك والوطن بكل أمانه وصدق فهذا هو ديدن الشرفاء من أبناء الوطن المخلصين
وما زاد من تميزه مصداقية بنقل الخبر فهنيئا للأردن وللشوبك عامه والمقارعيه خاصه بهذا الإعلامي المتميز ومن باب من لايشكر الناس لا يشكر الله أتقدم له بالشكر الجزيل على جهوده الجباره في رقي صحافتنا وشكراً لمن اتقن الفن الاعلامي بكل سلاسه وشكراً لمن جمعنا بالإعلام من خلال جلب المفيد والجديد وشكراً لمن أحبنا وأحببناه كصديق وإعلامي مميز
وأسأل الله العظيم ان يبارك بعمره وان يحفظه وان يديم عليه الصحة والعافية.
عن صفحة عبدالكريم الشخيبي .